الا يا امتي انتفضي ... فان الكون يرتقب
حمانا يستباح ولم ... تجرد سيفها العرب
عجبت لامر امتنا ... يقاتل دونها الطرب
عجبت لامر امتنا ... يقاتل دونها الطرب
ارى الأخطار محدقة ... وفي افواهها اللهب
ارى حربا فوا اسفا ... سيوف رجالها خشب
وامتنا يخدرهـــــا ... الهوى المكشوف واللعب
ياااا امتي يااا امتي يااااا امتي
اقول لامتا قعدت ... وجيش عدوها يثب
لماذا كلما طلبوا ... يلبى عندنا الطلب
ونرفض كلما رفضوا ... ونرغب كلما رغبوا
اذا داسوا كرامتنا فماذا ينفع الذهب
فماذا ينفع الذهب
الا يا امتي انتفضي ... فان الكون يرتقب
حمانا يستباح ولم ... تجرد سيفها العرب
اسائل كل من قرأوا ... واسأل كل من كتبوا
اسائل كل من قرأوا ... واسأل كل من كتبوا
لماذا أمتي احترقت ... فمنها النار والحطب
ذوت اغصان روضتنا ... فلا تين ولا عنب
الا يا جذع نخلتنا ... غدا يتحدث الرطب
غدا يتحدث الرطب
يااا امتي يااااا امتي ياااا امتي
حمانا يستباح ولم ... تجرد سيفها العرب
عجبت لامر امتنا ... يقاتل دونها الطرب
عجبت لامر امتنا ... يقاتل دونها الطرب
ارى الأخطار محدقة ... وفي افواهها اللهب
ارى حربا فوا اسفا ... سيوف رجالها خشب
وامتنا يخدرهـــــا ... الهوى المكشوف واللعب
ياااا امتي يااا امتي يااااا امتي
اقول لامتا قعدت ... وجيش عدوها يثب
لماذا كلما طلبوا ... يلبى عندنا الطلب
ونرفض كلما رفضوا ... ونرغب كلما رغبوا
اذا داسوا كرامتنا فماذا ينفع الذهب
فماذا ينفع الذهب
الا يا امتي انتفضي ... فان الكون يرتقب
حمانا يستباح ولم ... تجرد سيفها العرب
اسائل كل من قرأوا ... واسأل كل من كتبوا
اسائل كل من قرأوا ... واسأل كل من كتبوا
لماذا أمتي احترقت ... فمنها النار والحطب
ذوت اغصان روضتنا ... فلا تين ولا عنب
الا يا جذع نخلتنا ... غدا يتحدث الرطب
غدا يتحدث الرطب
يااا امتي يااااا امتي ياااا امتي
حروف الشعر تنتحب ... فلا فكر ولا أدب
وأوزاني معلقة ... فلا زحف ولا خبب
ذوت أغصان روضتنا ... فلا تين ولا عنب
كأن الأرض ما استمعت ... إلى ما قالت السحب
تعفر وجه خيمتنا ... وما شدت لها الطلب
عجبت لأمر أمتنا ... يقاتل دونها الطرب
ملابسها مرقعة ... وبحر جراحها لجب
وفي أفكارها خلل ... على الإيمان ينسحب
وبعض رجالها بقر ... ولكن ما لهم قتب
أرى حربا فوا أسفا ... سيوف رجالنا خشب
أرى الأخطار محدقة ... وفي أفواهها لهب
تحدثنا بلهجتها ...وفيها الخوف والرهب
لماذا كلما طلبوا ...يلبى عندنا الطلب ؟
فنأكل كلما أكلوا ...ونشرب كلما شربوا
ونفرح كلما فرحوا ...ونغضب كلما غضبوا
وننزل كلما نزلوا ...ونركب كلما ركبوا
ونسكت كلما سكتوا ...ونصخب كلما صخبوا
ونرفض كلما رفضوا ...ونرغب كلما رغبوا
أقول لأمة قعدت ...وجيش عدوها يثب
إذا داسوا كرامتنا ...فماذا ينفع الذهب ؟
وماذا ينفع التلفيق ...والتضليل والكذب ؟
إذا جفت منابعنا ...فماذا تنفع القرب ؟
وكيف تكن من مطر ...بيوت سقفها خرب ؟
أسائل بعض من قرؤا ...وأسأل بعض من كتبوا
لماذا أمتي احترقت ...فمنها النار والحطب ؟
حماها يستباح ولم ...تجرد سيفها العرب
ألا يا أمتي انتفضي ...فإن الكون يرتقب
ولا تخشي ظلام الليل ...إن الحر يحتسب
فلولا الليل ما رقصت ...على أهدابنا الشهب
ألا يا جذع نخلتنا ...غدا يتحدث الرطب
ذوت أغصان روضتنا ... فلا تين ولا عنب
كأن الأرض ما استمعت ... إلى ما قالت السحب
تعفر وجه خيمتنا ... وما شدت لها الطلب
عجبت لأمر أمتنا ... يقاتل دونها الطرب
ملابسها مرقعة ... وبحر جراحها لجب
وفي أفكارها خلل ... على الإيمان ينسحب
وبعض رجالها بقر ... ولكن ما لهم قتب
أرى حربا فوا أسفا ... سيوف رجالنا خشب
أرى الأخطار محدقة ... وفي أفواهها لهب
تحدثنا بلهجتها ...وفيها الخوف والرهب
لماذا كلما طلبوا ...يلبى عندنا الطلب ؟
فنأكل كلما أكلوا ...ونشرب كلما شربوا
ونفرح كلما فرحوا ...ونغضب كلما غضبوا
وننزل كلما نزلوا ...ونركب كلما ركبوا
ونسكت كلما سكتوا ...ونصخب كلما صخبوا
ونرفض كلما رفضوا ...ونرغب كلما رغبوا
أقول لأمة قعدت ...وجيش عدوها يثب
إذا داسوا كرامتنا ...فماذا ينفع الذهب ؟
وماذا ينفع التلفيق ...والتضليل والكذب ؟
إذا جفت منابعنا ...فماذا تنفع القرب ؟
وكيف تكن من مطر ...بيوت سقفها خرب ؟
أسائل بعض من قرؤا ...وأسأل بعض من كتبوا
لماذا أمتي احترقت ...فمنها النار والحطب ؟
حماها يستباح ولم ...تجرد سيفها العرب
ألا يا أمتي انتفضي ...فإن الكون يرتقب
ولا تخشي ظلام الليل ...إن الحر يحتسب
فلولا الليل ما رقصت ...على أهدابنا الشهب
ألا يا جذع نخلتنا ...غدا يتحدث الرطب
لماذا كلما طلبوا ...يلبى عندنا الطلب ؟
فنأكل كلما أكلوا ...ونشرب كلما شربوا
ونفرح كلما فرحوا ...ونغضب كلما غضبوا
وننزل كلما نزلوا ...ونركب كلما ركبوا
ونسكت كلما سكتوا ...ونصخب كلما صخبوا
ونرفض كلما رفضوا...ونرغب كلما رغبوا
فنأكل كلما أكلوا ...ونشرب كلما شربوا
ونفرح كلما فرحوا ...ونغضب كلما غضبوا
وننزل كلما نزلوا ...ونركب كلما ركبوا
ونسكت كلما سكتوا ...ونصخب كلما صخبوا
ونرفض كلما رفضوا...ونرغب كلما رغبوا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق